عشبة القديسين باللهجة المغربية اوعشبة القديس يحنا
نبتة القديس يوحنا المثقبة، ونبتة القديس يوحنا الشائعة، ونبتة القديس يوحنا سان جون او نبتة العرن
لطلب العشبة في المغرب إضغط هنا
لطلب العشبة في المغرب إضغط هنا
https://bit.ly/3kvI5Q7
النبتة ذات أزهار صفراء، لها سيقان تنمو بشكل أفقي ينمو منها نباتات جديدة، وهي نبتة معمرة كانت تنمو في أوروبا. وقد ظهرت في العديد من المناطق المعتدلة من العالم وتنمو بريا في كثير من المروج. الاسم الشائع للنبتة يأتي من اليوم التقليدي لإزهارها وحصادها في يوحنا المعمدان وهو يوم 24-6. اسم الجنس هايبيريكم مستمد من الكلمات اليونانية هايبر(وتعني فوق) وايكون(وتعني صورة), إشارةً إلى الاستخدام التقليدي للنبتة في درء الشر، عن طريق تعليقها فوق رمز ديني في المنزل في يوم القديس يوحنا. ويشير اسم الصنف بيرفراتم إلى الغدد الدهنية الصغيرة على الأوراق وهذه الغدد تشبه الشبابيك في شكلها، حيث يمكن ملاحظتهم عند حملها تجاه الضوء. نبتة القديس يوحنا هي نبتة معمرة ذات جذور زاحفة وتمتد لمساحة واسعة. لديها سيقان مستقيمة، تتشعب في الجزء العلوي، ويمكن أن تنمو إلى ارتفاع 1 متراً. ولديها أوراق مستطيلة ضيقة وبدون ساق، معارضة في اتجاهها لبعضها البعض قد يصل طولها إلى 1-2 ميليمتراً أو أكبر قليلاً. وهم ذو لون أصفر إلى أخضر بالإضافة إلى وجود نقاط شفافة في جميع أنحاء النسيج و أحيانا مع بعض النقاط السوداء على السطح السفلي . الأوراق تحمل نقاط شفافة واضحة عندما تحمل باتجاه الضوء، مما يعطيها مظهر مثقب، والذي استُمد منه الاسم اللاتيني للنبتة. يصل عرض أزهارها إلى 2.5 سنتيمتراً،ولها خمس بتلات ذات لون أصفر زاهي مع بقع سوداء واضحة. تظهر الزهور في سنمة واسعة في نهايات الأغصان العليا،وبين أواخر الربيع و أوائل إلى منتصف الصيف. سبلات الزهرة منقطة ويوجد نقاط غدية في الأنسجة.هنا كالعديد من الأسدية ، التي تتحد في القاعدة إلى ثلاث حزم. حبوب اللقاح ذات شكل بيضاوي. عندما يتم سحق براعم الزهور (وليس الزهور أنفسهم) أو البذرة،ويتم إنتاج سائل محمر / أرجواني
علم البيئة
تتكاثر نبتة القديس يوحنا جنسياً و لا جنسياً. وهي تزدهر في المناطق التي يسود فيها نمط هطول الأمطار صيفي أو شتوي، ومع ذلك التوزيع محدد بدرجات الحرارة المنخفضة لإنبات البذور أو لإبقاء الشتلات على قيد الحياة و تعتبر الإرتفاعات التي أكبر من 1500 متر، وهطول الأمطار الذي أقل من 500 ملم، ومتوسط درجة حرارة يناير اليومي (في نصف الكرة الجنوبي)الذي يزيد عن 24 درجة مئوية العتبة المحددة ،و تبعًا للظروف البيئية و المناخية، وعمر الوردة، فإن نبتة القديس يوحنا ستغير شكل النمو المعتاد لتعزيز بقائها. أمطار الصيف هي فعالة بشكل خاص في السماح للنبتة بأن تنمو لا جنسياً بعد تساقط الأوراق عن طريق الحشرات أو الرعي. يمكن للبذور أن تستمر لعقود في مخزنها في التربة، وتنبت بعد زوال الإضطرابات.
الأنواع الغازية
على الرغم من أن هايبريك مبيرفوراتومت زرع تجاريًا في بعض مناطق جنوب شرق أوروبا، وقد تم إدراجها من ضمن الأعشاب الضارة في أكثر من عشرين دولة، وانتشرت إلى أمريكا الجنوبية وأمريكا الشمالية والهند ونيوزيلندا وأستراليا ، وجنوب أفريقيا. في المراعي، تعمل نبتة القديس يوحنا على الحد من الحشائش سواء كحشائش سامة وغازية.فإنها تستبدل المجتمعات النباتية المحلية و العلف النباتي إلى حد الهيمنة في جعل الأراضي المنتجة غير منتجة ، أو أنها تصبح نوع غازي في الموائل الطبيعية والنظم الإيكولوجية، وابتلاعها من قبل الماشية يمكن أن يسبب حساسية ضوئية ، وتثبيط للجهاز العصبي المركزي، وإجهاض عفوي، وقد يؤدي إلى الموت.مبيدات الأعشاب الفعالة للسيطرة على هايبيريكم تشمل: 2،4- داي كلوروفينوكسي حمض الاسيتك ، بيكلورام ،جلايفوسيت.و في غرب أمريكا الشمالية يوجد ثلاثة خنافس تم إدراجها من ضمن عوامل المكافحة الحيوية وهي: كريسوليناكوادريجيمينا ، وكريسوليناهايبيريسي ،واجريلسهايبيريسي.




Commentaires
Enregistrer un commentaire